توكل كرمان العميلة الماسونية
توكل عبد السلام كرمان نموذج للعملاء الذين صنعهم الغرب لتنفيذ اجندتهم بالاحتلال الغير مباشر من خلال دعم منظمات مدنية وحقوقية تدعي الدفاع عن حقوق الانسان والحريات وتهدف بالاساس الى عدم استقرار البلدان العربية واثارة الفتن والنعرات الطائفية وصراع الاحزاب. .قد تقوم تلك المنظمات بضاهرها باعمال مدافعة عن الحقوق ونصرة المظلومين ولكنها ككلمة الحق اوريد بها باطل. .هناك معارضة شريفة تنتقد نقد بناء وتقول كلمة الحق امام السلطان الجائر ولكن اي منظمات واحزاب تتلقى دعم خارجي ماهي الى عملاء وماجورين ليس لها هدف الى المعارضة لاجل المعارضة. ..توكل كرمان عميلة لعدة دول والماسونية العالمية فهي تتلقى دعم مادي ومعنوي من امريكا والعديد من المنظمات الماسونية وكذلك من تركيا العلمانية ومن قطر الصهيونية ومن تنظيم الاخوان المسلمين الماسوني. .وحصولها على جائزة نوبل تكريم لعمالتها وحين تنتهي صلاحيتها ستنكشف حقيقة توكل كرمان التي لاتجيد فن السياسة وتناقضاتها ونفاقها وضح للجميع منذ تاييدها للحراك الجنوبي ومن ثم حين تحصل حزبها حزب الاصلاح على السلطة انغلبت ووقفت مع حزبها وبررت له قتل الجنوبيين وحاولت ان تمسك العصاء من المنتصف .وحين تم في شمال اليمن انهاء الازمة السياسية بتوقيع المبادرة الخليجية رفضت المبادرة ووصفت عبدربة منصور بانة ديكور لعلي صالح ولكنها تناقضت وكانت اول من ينتخب عبدربة منصور ولحبها للشهرة ارادت ايجاد متنفس لنزواتها ولم تلتزم هي وحزبها بما وقعو علية وارادو المطالبة برفع الحصانة عن علي صالح ونسو انهم التزمو بذلك. .. وهكذا مارس حزبها الاصلاحي القمع لابناء الجنوب واستخدمو اساليب اسواء مما كان يستخدمها نظام صالح. .فبات ثورتهم بالفشل وارادت توكل كرمان بدعم قطري العودة للعب دور لعودة الفوضى وعدم الاستقرار للشمال وعدم الحل الجدي للجنوب واعطاه دولتة المنهوبة
تعليقات
إرسال تعليق